الشاعرة فلورا قازان نبوءة المطر Poet Flora Kazan

الاثنين، 21 مايو 2018

https://poetflorakazan.tumblr.com/post/173569710718/poetflorakazan-وهل-يحتاج-النهار-إلى-دليل

الاثنين، 30 أبريل 2018

بوابة الشعراء


الأحد، 29 أبريل 2018

رقص الظلال


السبت، 28 أبريل 2018

صبيّ صبا إلى صبية





صبيّ صبا إلى صبية 
حتى أصابته الصبابة 
فانصبّ يصطبُّ الصُّبابة 
ويصبو إلى الصّبا ما استطاب
إلى أن أصاب من الصبية مصابًا
فأصبَتْ وأصبى وانصبّا 
على النَّصَبِ صبابا 
فيا صبي انتبه في الصبِّ 
وحيّ على الضبِ إضبابا ..

الاثنين، 5 فبراير 2018

صلاة تحقّق المعجزات - الأب بيتر رووكي



للأمنِيات حكايا نسجتها الرياح

الأحد، 21 يناير 2018

Poet Flora kazan

الأربعاء، 3 يناير 2018

شقيّة نعم .. لكن على أطراف الحرف .. الشاعرة فلورا قازان نبوءة المطر



للأمنِيات حكايا نسجتها الرياح

كلمة الشاعرة اللبنانية فلورا قازان بمهرجان الالف شاعر الدولى تحت رعاية م...



للأمنِيات حكايا نسجتها الرياح

فلورا قازان في فمي حبة كرز لم تمضغ بعد



للأمنِيات حكايا نسجتها الرياح

الشاعرة فلورا قازان لأنكَ أنت ,



للأمنِيات حكايا نسجتها الرياح

فلورا قازان لأنك أنت



للأمنِيات حكايا نسجتها الرياح

كم أنت رائع فلورا قازان



للأمنِيات حكايا نسجتها الرياح

الشاعرة فلورا قازان، لأنك أنت

https://youtu.be/XQMPt1_Ml7g

أنثى في جذوة الحب ,الشاعرة فلورا قازان ,



للأمنِيات حكايا نسجتها الرياح

الثلاثاء، 2 يناير 2018

قصيدةيا قُدسُ الشاعرة فلورا قازان | موقع شعراء للشعر والقصائد .. Shuaraa

قصيدةيا قُدسُ الشاعرة فلورا قازان | موقع شعراء للشعر والقصائد .. Shuaraa: يا قدسُ ما خنتُ القضيةَ أو نَفت

للأمنِيات حكايا نسجتها الرياح

أنَا المُدانَةُ , قَلْبي سيَبقى بِرَوض الشِعر يَشتَعلُ


أنَا المُدانَةُ
قَلْبي سيَبقى بِرَوض الشِعر يَشتَعلُ

وفِي رُبى الحُبِ بالأَمَال يَحتَفلُ
يَبْنِي القَصيدة مِن شَوق وِمن لهفٍ 

عِلى مَرايَا زُجاجِ الحُبِ تَنسَدلُ
أنا المُدانة في أشعارِ فَلسفَتي 

وفي مَداهَا يُغني وَحدَه الزَجَلُ
ﻻ تَعذِلوني أنا الأشعار تَسكُنني 

ولَيس غَيري لها قَد راح يَبتهلُ
أرخصتُ عُمري وصَيرتُ الهوى مُدنا 

بَها سَكنتُ ووَحدِي عِندَها أصِلُ


الاثنين، 1 يناير 2018

الشاعرة فلورا قازان - نبوءة المطر : هَجعَة ضَمِير

الشاعرة فلورا قازان - نبوءة المطر : هَجعَة ضَمِير: لا شيء مثلي  لا شيء مثلي تقولُ الرِّيحُ  من شحِّ الضّميرِ  تعالوا تأرجحوا  بمتعةٍ مثلي تحت سقفِ  المصطلحِ اللاوعي فلا ...

للأمنِيات حكايا نسجتها الرياح

فلورا قازان




















للأمنِيات حكايا نسجتها الرياح

إعتراف



للأمنِيات حكايا نسجتها الرياح

غرق




للأمنِيات حكايا نسجتها الرياح

عرش الهوى

للأمنِيات حكايا نسجتها الرياح

هَجعَة ضَمِير





لا شيء مثلي
 لا شيء مثلي
تقولُ الرِّيحُ 
من شحِّ الضّميرِ 
تعالوا تأرجحوا 
بمتعةٍ مثلي
تحت سقفِ 
المصطلحِ اللاوعي
فلا شيءَ 
مثلي أنيقٌ  لا شيء! 
  لا شيء مثلي
عنيدٌ
أَكنُسُ من هواء الوطن
إبتساماتِهِ
 وأوزعها عَلى الإنحرافِ الخارجي
لا شيءَ مثلي جريء  
 لا شيء !
 لا شيء مثلي
مَجيد
 أخرجُ من معمعةِ الصَّفيرِ

وكَركَرةِ الصغيرِ 
أسلخُ جلدي العتيقَ 
بكلِّ برودةِ أعصابٍ
واستلقي هانئاً 
على سرير العصافيرِ

لا شيء مثلي غِرِّيْدٌ
  لا شيء! 
 لا شيء مثلي
عتيد 
 دائمٌ راسخٌ 
في عنقِ الجداول 
أغرسُ نواياي الغامضة
 في أجواءِ الصيادين
 وأمدّهم بشِبَاكِ المستحيل
 لا شيء مثلي دقيقٌ 
 لا شيء! 
 لا شيء مثلي
رَشيد
أُحلِّقُ مع غُربان المفاهيمِ
كتلةً مُبهَمَةً بالمتآمرين
أترُكها مَعْصِيّةً للتاريخ
أُطبُقُ أنفاسي
على غباءِ المُهرِّجين
وهم يرمّمون خرابَ الوطن
من مخلَّفاتِ الأكاذيبِ
 والتزوير والتنديد 
 لا شيء مثلي صَدِيقٌ 
  لا شيء! 
  لا شيء مثلي 
 أيها اليأسُ الرغيد !





فلورا قازان 
للأمنِيات حكايا نسجتها الرياح
هَجعَة  ضَمِير

عُرْجون الضَوءْ


عُرْجون الضَوءْ



ماذا بعد !

قال : 
أَرسلتُ لكِ 
باقةً من الأسئلةِ
 قبل الغروبِ
وها قَدِ اسِتَيقَظَ القمرُ 
وتألَّقَ مع سَمَرِ الحروفِ 
والفجرُ يصحو مع حُلمِ الشُّروقِ،
فماذا بَعدُ ؟! 

 قالتُ:
 الأجوبةُ  يفوحُ طيبَها 
 كـ’انْبِلاج  الضَوء 
وأنفَاس الزُهور 
 وتُغَرِد على أغصانِ الرّوحِ
يَا  خَيبة  الشُعور  
 أن لم تستوعب أريجها  
قبل أن يلوكُها العُصفورُ 

الشاعرة فلورا قازان


للأمنِيات حكايا نسجتها الرياح

ابْتِسامة صَفراءْ وهَاوِية




وطنٌ بائسٌ


أيُّ ابتسامةٍ 
ستزور ملامحَنا وتستوطنها ؟!
 أيُّ وطنٍ بائسٍ
 سيحضُننا ويرعانا ويشبُّ بنا ؟!
 ونحن نقفُ كالجبابرةِ 
على هاويةِ المستحيل
كحدِّ الجرحِ في فمِ السيف
وكحدّ الوقتِ في عقاربِ النسيان




للأمنِيات حكايا نسجتها الرياح

إعْتِذار لِشََبح الصُدْفَة فلورا قازان الجزء 1



 فلورا قازان الجزء 1
للأمنِيات حكايا نسجتها الرياح


فوبيَا الضّوء  
بَعْدَمَا احْتَلَّ الجُدرَانَ الأَربَعَةَ في قلبي
 وسَقفًا نديًّا يرشحُ بصدقِ مشاعري
مَاتَ قَبلَ ولادتي بينَ يَديهِ
لَكِنَّهُ ما زَالَ يَأتيني كُلَّ يومٍ
 كشبحٍ تموزيّ من زمنٍ عَشْتاريّ 
يحملُ أشواقَهُ حَفْنَةَ اِنتصاراتٍ 
يسألُ بُرُودَةَ أنفاسي
سريراً مُريحًا لهزيمتِهِ
يتقافَزُ عليهِ أطفالُ الشَّمسِ 
وَارْتِعَاشَةُ أطرافي ...
دفئًا في وسادةٍ 
يُثَرثِرُ قُطنُها بأساطيرِ الأحلام.

(2)
أحاسيس مغتربة 
ينتابني إحساسٌ غريبٌ 
شَبِيهٌ بالعطفِ على ملامحَ بلا عينين
 اِرتَشَفَتْ جُرعاتٍ هائلةً 
من أنينِ جَوارحَ 
بَكَتْ قيظَها 
أنهارًا متدفقةً
 من أمواجِ العذاب
 تُطَهِّرُ بحورَ الكونِ
 من طَعمِ المِلحِ 
إحساسٌ شرَّدني 
في وَحشَةِ صحراءٍ 
تعيشُ سُباتَ الأحلامِ 
كجثةٍ هامدةٍ 
أُواسي بُكْمَ اليَمَام !! 
(3)
خِدر الضوء
بُرُودَةٌ تسربَتْ إلى مَسامي
كخَدَرِ ضَوءٍ حزين
 حين تُشرُفُ الشَّمسُ
 على المَغْيبِ 
فَاهْتَزَّتْ كأسُ الوجعِ 
على شفاهِ الذّكرى 
جرحُ الصَّمتِ 
في حنجرةِ الوجدان 
ترقرقَ النَّزفُ
 في قلبي 
مَنَحتهُ ابْتِسَامَةً
 بِحَجمِ مدى
قُلتُ :  
حان الآن وَقتُ صَلاتي 
وأدرتُ قلبي لصهيلِ نداءٍ
 يستجدي الرأفةَ في أعماقي
 تعكزتُ على قدمينِ مُتَرنِحتيْن 
وقفتُ كَنَجمةٍ 
ألتقطُ أنفاسَ الضوء
 
ثُمَّ مشيتُ كصَنَمٍ ثَلجِيٍّ 
خَرَجتُ
وقَفَلتُ بابَ الحنينِ ورائي

 (4)
يا مَطَر
إنهمِرْ على جُذُورِ طِفْلةٍ
 نَبَتَتْ في رَوضِ السُّطور 
شفتاها البَربَريتان
 عَطْشَى لكأسٍ 
مِن ينابيعِ الحروف
 أريجُها زَبَرجَدٌ
 تعشقُه بَتلاتٌ تُحيي الـروحَ 
تُزْهِرُ مع كُلِّ حرفٍ
 لحنًا شقيًّا
 يُطْرِبُ الشُّجون

(5)
يأتي كضوء
يأتي كضوءِ وجدٍ
 يَسبـحُ همسًا داخل صدري
قال :"
حُبُّكِ أجملُ حُبٍّ سيدتي ،
لكنَّه قاتلي"  
قلت : 
سآتي كاللَيْلَكِ
 في لَيْلَتَكَ سِرًّا   
وأُغَنِّي سِرًّا أَودَعْتُهُ 
فوقَ مشاعرِكَ اليابسةِ
أطبعُهُ كِتَابًا
يَتلُوكَ هُيامي
ثُمَّ أَحُومُ 
كحمامةِ سحرٍ حولك
 أَفُكُّ حِصَاري
 أرشفُ شفتيك شهدًا 
يُثْمِلُ إعصاري 
ومن تناهيدِ ثمارِك
 أقطفُ أنقَى أنفاسي
وأتوهُ في مَدِّك وجزرِكَ
أَمَّا أيائلُ فتنتي
 فسَأُطلقُها في مدى جنونٍ
 يسيلُ من ماءٍ ونار
أُبْحِرُ وأغرقُ 
بسورَةِ الفَلك خوفاً 
وفوق جسدِ القصائدِ
 أُسَبِّحُ بضوءٍ شِعْرِيٍّ
وأَسبَحُ ألوانًا
 يزدادُ معها عُمْرُ ليلِةٍ
تَتَنَهَّدُ تيهًا يُزَيِّنُ أوزاني